الإحتباس الحراري هو ظاهرة ارتفاع
درجة
الحرارة في بيئة ما نتيجة تغيير في سيلان
الطاقة
الحرارية من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و
إليها. وعادة ما يطلق هذا الاسم على ظاهرة ارتفاع درجات حرارة الأرض عن معدلها
الطبيعي. و قد ازداد المعدل العالمي لدرجة حرارة الهواء عند سطح الأرض ب0.74 ±
0.18 °C خلال المائة عام المنتهية سنة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] . وحسب
اللجنة
الدولية لتغير المناخ(
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])
فان "أغلب الزيادة الملحوظة في معدل درجة الحرارة العالمية منذ منتصف القرن العشرين
تبدو بشكل كبير نتيجة لزيادة
غازات
الإحتباس الحراري(غازات البيت الزجاجي) التي تبعثها النشاطات التي يقوم بها
البشر.
//
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]مقدمةيتفق العلماء المؤيدون لهذه الظاهرة على ضرورة العمل للحد من ارتفاع درجات
الحرارة قبل فوات الأوان وذلك من خلال معالجة الأسباب المؤدية للارتفاع واتخاذ
الاجراءات الرسمية في شأنها على مستوى العالم بأكمله، لأن مزيدًا من الغازات
المسببة للاحتباس الحراري على مستوى العالم يؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة.
تعتبر
الولايات
المتحدة الأمريكية أكبر منتج لانبعاثات
ثاني
أ**يد الكربون الناتجة عن الإنسان .
ولنبين أهمية المناخ وتأرجحه أنه قد أصبح ظاهرة بيئية محيرة. فلما إنخفضت درجة
الحرارة نصف درجة مئوية عن معدلها لمدة قرنين منذ عام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] م مرت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] جعل الفلاحين يهجون من أراضيهم ويعانون من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لقلة المحاصيل. وطالت فوق
الأرض فترات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
والع** لو زادت درجة الحرارة زيادة طفيفة عن متوسطها تجعل الدفء يطول وفترات الصقيع
والبرد تقل مما يجعل النباتات تنمو والمحاصيل تتضاعف والحشرات المعمرة تسعي وتنتشر.
وهذه المعادلة المناخية نجدها تعتمد علي ارتفاع أو إنخفاض متوسط الحرارة فوق
كوكبنا.
ولاحظ العلماء أن ارتفاع درجة الحرارة الصغرى ليلا سببها كثافة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لأنها
تحتفظ تحتها بالحرارة المنبعثة من سطح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولا تسربها للأجواء العليا أو الفضاء.
وهذا مايطلق عليه ظاهرة الاحتباس الحراري أو مايقال بالدفيئة للأرض أو ظاهرة البيوت
الزجاجبة. مما يجعل حرارة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أبرد. لأن هذه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تع** ضوء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بكميات كبيرة ولاتجعله ينفذ منها للأرض
كأنها حجب للشمس أو ستر لحرارتها. وفي الأيام المطيرة نجد أن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تزداد رطوبة. ورغم كثرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وكثافتها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلا أن
درجة
الحرارة لاترتفع لأن طاقة أشعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تستنفد في عملية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والتجفيف
للتربة.
ودرجة حرارة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تعتمد علي
طبيعتها وخصائص سطحها سواء لوجود
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في القطبين أو فوق قمم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالتربة والمياه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي لولاها لأرتفعت حرارة الأرض. لأن المياه تمتص معظم حرارة الشمس الواقعة علي
الأرض. وإلا أصبحت اليابسة فوقها جحيما لايطاق مما يهلك الحرث والنسل. كما أن
الرياح والعواصف في مساراتها تؤثر علي المناخ الإقليمي أو العالمي من خلال المطبات
والمنخفضات الجوية. لهذا نجد أن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] العالمي يعتمد علي منظومة معقدة
من الآليات والعوامل والمتغيرات في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المحيط أو فوق سطح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
فالأرض كما يقول علماء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بدون
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المحيط بها سينخفض درجة حرارتها إلي
–15درجة مئوية بدلا من كونها حاليا متوسط حرارتها +15درجة مئوية. لأن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المحيط بها يلعب دورا رئيسيا في تنظيم
معدلات الحرارة فوقها. لأن جزءا من هذه الحرارة الوافدة من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يرتد للفضاء ومعظمها يحتفظ به في
الأجواء السفلي من الغلاف المحيط. لأن هذه الطبقة الدنيا من الجو تحتوي علي بخار
ماء وغازات
ثاني
أ**يد الكربون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وغيرها وكلها تمتص
الأشعة
تحت الحمراء. فتسخن هذه الطبقة السفلي من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المحيط لتشع حرارتها مرة ثانية فوق سطح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وهذه الظاهرة يطلق عليها
الاحتباس الحراري أو ظاهرة الدفيئة أو الصوبة الزجاجية الحرارية. ومع ارتفاع
الحرارة فوق
سطح
الأرض أو بالجو المحيط بها تجعل مياه البحار والمحيطات والتربة تتبخر. ولو كان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] جافا أو دافئا فيمكنه
استيعاب كميات بخار ماء أكثر مما يزيد رطوبة الجو. وكلما زادت نسبة بخار الماء
بالجو المحيط زادت ظاهرة الاحتباس الحراري. لأن
بخار
الماء يحتفظ بالحرارة. ثم يشعها للأرض.
ولقد وجد أن
الإشعاعات
الكونية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تؤثر
علي تغيرات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالعالم ولاسيما وأن فريقا من علماء المناخ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بمعهد
ما** بلانك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في
دراستهم للمناخ التي نشرت مؤخرا بمجلة (جيوفيزيكال ريسيرتش ليترز) التي يصدرها
الاتحاد
الجيوفيزيائي الأمريكي. وقد جاء بها أنهم عثروا على أدلة علي العلاقة ما بين
هذه الأشعة
والتغيرات
المناخية فوق الأرض. فلقد إكتشفوا كتلا من الشحنات الجزيئية في الطبقات السفلى
من الغلاف الجوي تولدت عن الإشعاع الفضائي. وهذه الكتل تؤدي إلي ظهور الأشكال
النووية المكثفة التي تتحول إلى غيوم كثيفة تقوم بدور أساسي في العمليات المناخية
حيث يقوم بعضها بتسخين العالم والبعض الآخر يساهم في إضفاء البرودة عليه. ورغم هذا
لم يتم التعرف إلى الآن وبشكل كامل على عمل هذه الغيوم. إلا أن كميات الإشعاعات
الكونية القادمة نحو الأرض تخضع بشكل كبير لتأثير الشمس. والبعض يقول أن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لها تأثير غير مباشر على
المناخ العام فوق الأرض. ويرى بعض العلماء أن جزءا هاما من الزيادة التي شهدتها
درجات حرارة الأرض في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ربما يكون مرده إلى تغيرات
حدثت في أنشطة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وليس فقط
فيما يسمى بالاحتباس الحراري الناجم عن الإفراط في استخدام المحروقات.
وقد قام الفريق الألماني بتركيب عدسة أيونية ضخمة في إحدى الطائرات. فوجدوا
القياسات التي أجروها قد رصدت لأول مرة في الطبقات العليا من الغلاف الجوي أيونات
موجبة ضخمة بأعداد كثيفة. ومن خلال مراقبتهم وجدوا أدلة قوية بأن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تلعب دورا هاما في
التغير
المناخي حسب تأثيرها على
الطبقات
الأيونية وتشكيل ونمو هذه الجزيئات الفضائية في الطبقات العليا من الغلاف
الجوي. مما يؤيد النظرة القائلة بأن
الأشعة
الكونية يمكن أن تساهم في
التغيرات
المناخية وتؤثر على قدرة الغيوم على حجب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وفي مركز (تيندال للأبحاث حول التغيرات المناخية) التابع لجامعة إيست أنجليا في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إكتشف مؤخرا أهمية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في المنظومة المناخية وأن للغيوم تأثيرا قويا في اختراق الأشعة للغلاف الجوي للأرض.
لأن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تمنع بعض
إشعاعات الموجات القصيرة الوافدة نحو الأرض، كما تمتص إشعاعات أرضية من نوع
الموجات
الطويلة الصادرة عن الأرض مما يسفر عن حجب هذه الأشعة القصيرة وإمتصاص الأشعة
الطويلة برودة وزيادة حرارة
الغلاف
الجوي على التوالي. فقد يكون تأثير السحب كبيرا لكن لم يظهر حتي الآن دليل يؤيد
صحة ذلك. لأن السحب المنخفضة تميل إلى البرودة، بينما السحب العليا تميل وتتجه نحو
الحرارة. لهذا السحب العليا تقوم بحجب نور
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بشكل أقل مما تفعله السحب المنخفضة كما
هو معروف.
لكن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تعتبر
ظواهر قادرة على امتصاص
الأشعة
تحت الحمراء. لأن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] العالية تكون طبقاتها الفوقية
أكثر برودة من نظيرتها في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المنخفضة وبالتالي فإنها تع**
قدرا أقل من
الأشعة
تحت الحمراء للفضاء الخارجي. لكن ما يزيد الأمر تعقيدا هو إمكانية تغير خصائص
السحب مع تغير المناخ، كما أن الدخان الذي يتسبب فيه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يمكن
أن يخلط الأمور في ما يت***** بتأثير ظاهرة الاحتباس الحراري على
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
ويتفق كثير من علماء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على أن حرارة سطح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يبدو
أنها بدأت في الارتفاع بينما تظل مستويات حرارة الطبقات السفلى من الغلاف الجوي على
ما هي عليه. لكن هذا البحث الذي نشر حول تأثير الإشعاعات الكونية يفترض أن هذه
الإشعاعات يمكنها أن تتسبب في تغييرات في الغطاء الخارجي للسحب. و هذا الغطاء قد
يمكن تقديم شرحا للغز الحرارة. وأن الاختلاف في درجات الحرارة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] العالمي ليس بسبب التغيرات التي
سببها الإنسان على
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .لأن الشواهد علي هذا مازالت ضعيفة. فهذا التأثير يفترض أن يظهر في ارتفاع كامل في
الحرارة من الأسفل نحو الغلاف الجوي.ورغم أن العلماء رأوا أن التغييرات الطارئة على
غطاء السحب يمكن أن تفسر هذا الاختلاف، فإنه لم يستطع أحد أن يقدم دليلا عن أسباب
الاختلافات الموجودة في مستويات الحرارة بالمناخ العالمي. لكن الدراسة الأخيرة رجحت
أن تكون الأشعاعات الكونية، وهي عبارة عن شحنات غاية في الصغر وتغزو مختلف الكواكب
بقياسات مختلفة حسب قوة
الرياح
الشمسية وربما تكون هذه هي الحلقة المفقودة في تأثير
الأشعة
الكونية علي المناخ فوق كوبنا .
وفي جبال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وجد 20 بحيرة جليدية في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و 24 بحيرة جليدية في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قد غمرت
بالمياه الذائبة فوق قمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الجليدية مما يهدد المزروعات والممتلكات بالغرق والفيضانات لهذه البحيرات لمدة عشر
سنوات قادمة. وبرجح العلماء أن سبب هذا إمتلاء هذه البحيرات بمياه الجليد الذائب.
وحسب برنامج البيئة العالمي وجد أن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قد زاد معدل حرارتها 1 درجة
مئوية وأن الغطاء الجليدي فوق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يتراجع 30 –40 مترا في
السنة. وهذه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لمياه الجليد جعلت
سلطات بوتان ونيبال تقيم السدود لدرأ أخطار هذه الفيضانات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أنقسام
العلماء حول الظاهرة
- يوجد فريق يري أن غازات
الدفيئة هي السبب وراء ظاهرة الاحتباس الحراري، وأن وراء زيادة نسب الغازات
الدفيئة زيادة في نسب التلوث الجوي الناشئة عن ملوثات طبيعية (كالبراكين وحرائق
الغابات والملوثات العضوية) وملوثات صناعية ناتجة عن نشاطات الإنسان من استخدام
للطاقة (بترول وفحم وغاز طبيعي) وعن الغازات السامة المنبعثة من المصانع وقطع
الأخشاب وإزالة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
وهذا يؤدي إلى زيادة انبعاث غازات
الدفيئة.
وبما أننا غير قادرون على التدخل في الملوثات الطبيعية، فعلينا أن نحد من
الملوثات التي نتسبب فيها.
- يوجد فريق يعارض هذه الظاهرة، فيرون أن هناك العديد من الأسباب التي تدعو إلى
عدم التأكد من تسبب زيادة ظاهرة الاحتباس الحراري في ارتفاع درجة الحرارة على سطح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، حيث يرون أن هناك دورات
لارتفاع وانخفاض درجة حرارة سطح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، و أن مناخ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يشهد طبيعيا فترات ساخنة وفترت باردة
مستشهدين بذلك عن طريق فترة جليدية أو باردة نوعا ما بين القرن 17 و 18 في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. كما يؤكدون هذا
الرأي ببداية وجود ارتفاع في درجة حرارة الأرض ، والتي بدأت من عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] واستمرت حتى منتصف
الأربعينيات ، ثم بدأت في الانخفاض في الفترة بين منتصف الأربعينيات و منتصف
السبعينيات ، حتى إنهم تنبأوا بقرب حدوث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
آخر، ثم بدأت درجة حرارة الأرض في الارتفاع مرة أخرى ، وبدأ مع الثمانينيات فكرة
تسبب زيادة ظاهرة الاحتباس الحراري في ارتفاع درجة حرارة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
ويؤكد رأيهم قصور برامج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي تستخدم للتنبؤ
باحتمالات التغيرات المناخية المستقبلية في مضاهاة نظام المناخ للكرة الأرضية،
لأنهم يرون أن هذا النظام (المناخي) معقد و ما يؤثر به مؤثرات شديدة التعقيد، تفوق
قدرات أسرع وأذكى أجهزة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و قدرات العلماء مازالت
ضئيلة مما يصعب (أو يستحيل) معه التنبؤ الصحيح بالتغيرات المناخية طويلة الأمد. و
يريح هذا التفسير كثيرا من الشركات الملوثة مما يجعلها دائما ترجع إلى مثل هذه
الأعمال العلمية لتتهرب من مسؤوليتها أو من ذنبها في ارتفاع درجات الحرارة.
ويرى هذا الفريق أن هذا الرأي أكثر منطقية وأبسط تبريرًا لارتفاع درجة حرارة
الأرض، وأنه عند انخفاض هذا النشاط الشمسي المؤقت ستعود درجة حرارة الأرض إلى
طبيعتها، بالتالي يرون ضرورة توفير المبالغ الطائلة التي تُنفق على البحث عن وسائل
لتخفيض نسب انبعاث
ثاني
أ**يد الكربون؛ حيث إنهم مهما قاموا بتخفيض نسبه فلن يغير هذا من الأمر شيءًا
مادام النشاط الشمسي مستمرًّا ؛ حيث أن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مهما زاد نشاطه على سطح
هذا ال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فلن يكون ذا
تأثير على النظام الكوني الضخم الذي يتضمن النظام المناخي للأرض؛ لذلك من الأفضل
استخدام تلك الأموال في تنقية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المدن المزدحمة من الغازات السامة،
أو تنقية مياه الشرب لشعوب العالم الثالث.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تغير
نسب الغازات في الغلاف الجوي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]المكونات المقاومة للاشعاع
- يحتوي الجو حاليا على 380 جزءا بالمليون من غاز ثاني
أ**يد الكربون الذي يعتبر الغاز الأساسي المسبب لظاهرة الاحتباس الحراري مقارنة
بنسبة الـ 275 جزءًا بالمليون التي كانت موجودة في الجو قبل الثورة
الصناعية. ومن هنا نلاحظ ان مقدار تركيز ثاني
أ**يد الكربون في الغلاف
الجوي أصبح أعلى بحوالي أكثر من 30% بقليل عما كان عليه تسخيمه قبل الثورة
الصناعية. نسبة امتصاصه للأشعة تحت الحمراء 55%.
- إن مقدار تركيز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ازداد إلى ضعف مقدار
تركيزه قبل الثورة
الصناعية. ينتج في مناجم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و عند
إنتاج [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
و عند التخلص من القمامة، و نسبة امتصاصه للأشعة تحت الحمراء 15%.
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يزداد بمقدار 4% سنويا عن النسب الحالية. نسبة امتصاصه للأشعة تحت الحمراء 24%.
- أ**يد
النيتروز أصبح أعلى بحوالي 18% من مقدار تركيزه قبل الثورة
الصناعية (حسب آخر البيانات الصحفية لمنظمة
الأرصاد العالمية). يتكون بفعل المخصبات الزراعية، و منتجات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، نسبة امتصاصه
للأشعة تحت الحمراء 6%.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ظواهر
مرتبطه بالإحتباس الحراري
- ارتفاع مستوى المياه في البحار من 0.3-0.7 قدم خلال القرن الماضي.
- ارتفعت درجة الحرارة ما بين 0.4 – 0.8 درجة مئوية خلال القرن الماضي حسب تقرير
اللجنة
الدولية لتغير المناخ التابعة للأمم المتحدة.
- أخذ الجليد في القطبين وفوق قمم الجبال الأسترالية في الذوبان بشكل ملحوظ.
- مواسم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إزدادت
خلال الثلاثة عقود الأخيرة دفئا ً عما كانت عليه من قبل وقصرت فتراته ، ف[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يأتي مبكرا ً عن
مواعيده.
- التيارات المائية داخل المحيطات غيرت مجراها ما أثر علي التوازن الحراري الذي
كان موجودا ً و يستدل العلماء على ذلك بظهور أعاصير في أماكن لم تكن تظهر بها من
قبل.
- يربط بعض العلماء التلوث الحاصل بتغير في عدد حيوانات ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في البحار نتيجة زيادة
حموضة البحار نتيجة لإمتصاصها ثاني أو**يد الكربون و يفسرون أن التلوث الذي يحدثه
الإنسان هو شبيه بمفعول
الفراشة أي أنها مجرد الشعلة التي تعطي الدفعة الأولى لهذه العملية و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يقوم
بالباقي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الظواهر
المتوقعة نتيجة الإحتباس الحراري
- ذوبان الجليد سيؤدي إلى ارتفاع مستوى سطح البحر
- غرق الجزر المنخفضة والمدن الساحلية
- إزدياد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- حدوث موجات جفاف و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مساحات كبيرة من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- زيادة عدد و شدة العواصف و الأعاصير
- انشار الأمراض المعدية في العالم
- إنقراض العديد من الكائنات الحية
- حدوث كوارث زراعية وفقدان بعض المحاصيل
- احتمالات متزايدة بوقوع أحداث متطرفة في الطقس
- زيادة حرائق
الغابات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الطاقة
الحيوية والبيئةالأنواع الأخرى من الطاقة المتجددة تتفوق على الوقود الحيوي من حيث أثر
محايدة ;الاحفوري]] في إنتاجه. بالإضافة إلى ناتج احتراق الوقود الحيوي من
ثاني
أو**يد الكربون فضلا عن الغازات الغير بيئية الأخرى. الكربون الناتج عن الوقود
الحيوي لا يتمثل فقط بنواتج الاحتراق و إنما يضاف إليه ما هو صادر عن النبات خلال
دورة نموه. لكن الجانب الايجابي من الموضوع هو أن النبات يستهلك ثاني أو**يد
الكربون في عمليات التركيب الضوئي ومن هنا أتى ما يسمى بتعديل الكربون أو "محايدة
الكربون". ومن الواضح أيضا أن قطع الأشجار في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي نمت منذ مئات أو آلاف
السنين، لاستخدامها كوقود حيوي، دون أن يتم استبدالها لن يساهم في الاثر المحايد
للكربون. ولكن يعتقد الكثير أن السبيل إلى الحد من زيادة كمية
ثاني
أو**يد الكربون في
الغلاف
الجوي هو استخدام الوقود الحيوي لاستبدال مصادر الطاقة غير المتجددة.
'
فقراء العالم يواجهون خطرالموت غرقاًيتركز الباحثون في مجال البيئة على العديد من الظواهر العلمية التي يمكن
الاعتماد عليها لإطلاق تنبؤات مرجحة الحدوث فيما يت***** بالكثير من المشكلات
البيئية, فالفيضانات التي اجتاحت مناطق شاسعة من العالم في السنوات القليلة
الماضية, تؤكد ان العالم يقف على شفير الهاوية, و أن مساحات شاسعة من كوكبنا ستكون
عرضة لارتفاع منسوب البحر.
ويقول باحثون فنلنديون ان الكرة الأرضية ستفقد الكثير من الأراضي الصالحة
للزراعة, و خاضة في الدول الآسيوية التي تعاني من المجاعات و الأمراض و التخلف ، و
ذلك لان منسوب البحر مع نهاية القرن الحالي سيرتفع بمعدل يتراوح بين نصف متر و متر
واحد, و قد لقيت هذه الدراسة أصداء واسعة في أوساط الجمعيات البيئية العالمية. و
تكمن أهمية الدراسة في ان واضعيها عمدوا إلى تحديد الارتفاع التدريجي في منسوب مياه
البحر من عقد إلى آخر, لكن الباحثين انفسهم لم يحددوا ما إذا كانت الاجراءات التي
قد تتخذ على نطاق عالمي سيكون لها تأثير ايجابي في الظاهرة, أم أن الضرر الذي
يعانيه الكوكب منذ عقود طويلة بعد اكتشاف النفط. وتعتبر مشكله من مشاكل المناخ و من
المهم حلها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الاحتباس
الحراري وغاز الأوزونفي المناقشات العامة يحدث أن يُربط بين الاحتباس الحراري وثقب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أي تحلل طبقة الأوزون
الواقية من الأشعة الشمسية فوق البنفسجية . ولكننا في الحقيقة هنا نجد تأثيرين
مختلفين .
فبعض الحسابات النظرية تبين زيادة في الاحتباس الحراري مصحوبا بزيادة في تحلل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] . ولكن ما هو
أكيد هو أن غازات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من الغازات التي تزيد من تحلل غاز الأوزون وبالتالي زيادة اتساع
ثقب
الأوزون ، تعمل في نفس الوقت على رفع درجة حرارة الأرض ، ولكن تأثيرها في رفع
درجة الحرارة قليل .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]